شاركينا قصتك

لبنان البقاع : عمري هلا 38 سنة بس كنت صغيرة ما كنت أفهم شو يعني، وبس وعيت فهمت وعرفت إنو كنت عم اتعرض للتحرش من خطيب اختي ومن ناطورالمدرسة. أمي كانت قاسية كتير علي وتضربني كرهتها ، كبرت كانت تظلمني وتضربني ما بتذكر مرة إنها سمعتني ، ما بتذكر مرة انو بيعنيلها امري كان كل همها اخواتي الصبيان اللي قادرين يجيبو مصاري. ومن بعدها تجوزت وصار عندي صبي وبنت منورين حياتي عالرغم من انه ابني مريض الابو ما بيعرف كيف يعامل ولادو وما بيعرف مرض ابنه بيهت فيهن ادام العالم بسبب حرمان امي بعدني لهلأ بحب العب واشتري العاب للبنات لأني انحرمتمن اني العب انا وطفلة. .

ابربي كيفاش انحب نتصل ييكم باش ادلوني ،اختي اتعرضت للعنف من طرف زوجها في العديد من المرات حيث قدمت بيه العديد من القضايا واتسامحو وترجعلو يعد ما تعمل اعليه التزام ولكن هذه المرة شدت اصحيح واتحب اتقدم ييه قضية،واتحب تتطلق منو ،حاليا عندها شاهدة طبية تثبت الضرر الجسدي الي اتعرضتلو ،ابربي دلوني مع العلم انها من ارياف نصرالله،ولاية القيروان

لم أجد حلا صبرت كثيرا للمشاكل والعنف المعنوي والتهديد الذي اتلقاه يوميا حتى الأكل والنوم أصبحت من العادات السيئة في نظرهم ...اريد الهرب من المنزل ولكن الى اين اتردد دائما لأنني اخاف من الشارع والتعنيف خارجا اريد حلا ساعدوني

انا أردنية لكن إقامتي بالكويت على أهلي .. تعرضت للتعنيف الجسدي و عم بتعنف عقلياً كل يوم. قدرت أهرب من البيت بس السفارة ما قبلت تساعدني لأنو إقامتي مو منتهية و عشان بالوقت الي رحت في ماشافو آثار جسدية ما أخدوني بجدية. صارلي شهرين عم بعتمد على تحويشاتي من دون أي تعويض ... و مو هاممني تعويض كل إلي بتحاجو أرجع لبلدي ... عندي بيتي الخاص هناك بعيد عنهم...و المشكلة الي فوقيتها انو ابي سارق جوازي...

بنت من الجزائر اتعرض للضرب للابتزاز والتهديد والترهيب من طرف ابي يطلب مني المال مقابل البقاء في المنزل علما انه لا يشتغل وانا اشتغل في شركة.يقولي بالحرف اعطني حق الكراء ولما اتوجه للشرطة او المحامية يتقول لا تستطيعي ايداع شكوى لانه ابوك رايحا تخسري القضية فالقاضي يميل دائما للاب .....لكن باي حق خدا استعباد برضاية الدولة

عانيت منذ طفولتي من ضرب أمي المبرح، الذي كان يتسبب بكسور في أطرافي، أما حاليا فقد انتقل هذا العنف من أهلي إلى زوجي من ضرب مبرح إلى ضرب مع تهديد بالقتل ونحن في الحجر المنزلي، هربت من المنزل وانفصلت عنه وأنا أنتظر الآن عدالة القانون لربما تنصفني بعد كل هذا العذاب